Rahada Abdoush began her career in administrative and legal affairs at the Syrian newspaper “Al-Thawra” in 1994. She became a freelance journalist in 2003, writing articles and investigative reports for a number of Syrian and Arab newspapers and magazines. Rahada supervised the community page of “Al-Nour” - the Syrian newspaper of the Communist Party - for five years. After joining the Syrian Women Association in 2003, she became active in women's issues, participating in campaigns aiming to change nationality laws, honor crimes, and personal status laws.
بدأت رهادة عبدوش عملها في الشؤون الإدارية والقانونية في جريدة الثورة السورية عام 1994. ومنذ 2003، عملت كصحافية مستقلة فأنجزت تحقيقات صحفية لعدد من الجرائد والمجلّات السورية والعربية. بالتزامن، انضمت إلى رابطة النساء السوريات في 2003، وبدأت نشاطها في قضايا المرأة وشاركت في حملات تغيير قوانين الجنسية وجرائم الشرف والعديد من قوانين الأحوال الشخصية.عملت عبدوش مستشارة قانونية في مركز هاتف الثقة للعنف الأسري في قضايا العنف الأسري في 2006، ثم قدّمت رسالة المحاماة تحت عنوان "العلامات التجارية في حال إفلاس الشركات" وبدأت ممارسة المحاماة في العام 2008. تعمل عبدوش مستشارة قانونية في التحقيقات الصحفية وملاءمتها للقوانين في عدد من المؤسسات، إلى جانب كونها مستشارة في الكتابة الصحفية فيما يتصل بقضايا الجندر وكل أنواع التمييز في شبكة الصحفيات السوريات.عبدوش مدرّبة في مواضيع ذات صلة بقضايا العنف ضد النساء، الجندر وإدخال مفاهيم الجندر في وسائل الإعلام. شاركت مع (أريج) في تحقيق استقصائي حول حرمان المرأة من منح جنسيتها لأسرتها 2008.وأعدّت دليلاً تحت عنوان "حقوقي من خلال اتفاقية حقوق الطفل" مع رابطة المواطنة؛ وهو تجمع مدني لتعزيز فكر المواطنة. كما صاغت دليلاً ارشاديا تحت عنوان" حبر مو ناشف" حول القوانين التمييزية والمقيدة لحرية التعبير في سوريا، العراق، الأردن، تركيا ولبنان.